تحسين بيئة العمل المؤسسية وتحقيق أعلى مستويات الأداء، ورفع كفاءة رأس المال البشري استنادًا إلى أفضل الممارسات العالمية، وتعظيم كفاءة أداء الموظفين، وتعزيز المرونة التنظيمية، وتحويل بيئة العمل إلى ثقافة إنتاجية قائمة على النتائج.

• توحيد المهام المتنوعة ضمن نموذج تشغيلي موحد
• التوازن بين المرونة والهيكلية في قطاع رياضي سريع النمو
• ضمان نقل المعرفة وتطبيقها بشكل عملي من قبل الفريق الداخلي

اعتمدت ثروة نهجًا منظمًا وتشاركيًا تضمن:

• ورش العمل التشخيصية وإشراك أصحاب المصلحة
• استبيانات التحليل الوظيفي ومقابلات متعمقة
• مقارنة مرجعية مع منظمات رياضية وغير رياضية رائدة
• تطوير مشترك للمخرجات بالتعاون مع الجهة لضمان المواءمة

أثمر هذا التعاون عن تحقيق عدة نتائج مؤثرة، بما في ذلك:

• زيادة الوضوح التنظيمي والتوافق بين الوظائف
• تحسين توقعات أداء الموظفين والمساءلة
• إنشاء نظام مكافآت يحفز المواهب ويحافظ عليها
• تزويد الجهة بالأطر والأدوات اللازمة للتطوير المستمر

سلط هذا التعاون الضوء على ما يلي:

• الرعاية القوية والتوافق التنفيذي ضروريان لنجاح التحول
• دمج عناصر المرونة داخل نظم الموارد البشرية ساعد في مواكبة طبيعة العمل الديناميكية للجهة
• المشاركة المستمرة من فرق العمل قللت من مقاومة التغيير وسهلت التطبيق

تعمل الجهة الآن وفق نموذج تشغيلي منظم وقابل للتطوير، إذ أصبحت تتمتع بأدوار واضحة، ومعايير أداء محددة، ونظام تعويضات عادل، مما يمكّنها من التركيز على النمو، وتعزيز المرونة، وتحقيق التميز التشغيلي والمهني.