تحسين إنتاجية الموظف من خلال قياس الأداء وفق الأهداف والجدارات، ومواءمة أهداف الموظف مع الأهداف الاستراتيجية للجهة الحكومية، وتعزيز ثقافة الأداء في البيئة الحكومية، وزيادة فرص التطوير المهني للموظفين، وتمكين الجهات من تحديد وتحفيز الموظفين أصحاب الأداء المتميز، ورفع كفاءة المشرفين في كتابة أهداف ذكية وتقديم التغذية الراجعة، ودعم الموظفين ذوي الأداء المنخفض من خلال خطط تطوير فردية، وتطوير نظام إلكتروني وحوكمة الإجراءات لدورة الأداء، وتسهيل إدارة الأداء وتحليل النتائج لدعم التحسين المستمر واتخاذ قرارات مبنية على أفضل الممارسات.

• تفاوت في وعي الجهات بمفاهيم الأداء
• تباين في مستوى الجاهزية التقنية
• الحاجة إلى أدوات مصممة حسب طبيعة كل جهة

اتبعت ثروة منهجية من 5 مراحل:

• تقييم الوضع الراهن: تحليل التحديات وربط الأداء بالحوافز المالية ومعايير الكفاءة
• حملات التوعية: تصميم محتوى مرئي ومطبوع (إنفوجرافيك، فيديو، لوحات تفاعلية، لوحات قابلة للطي، شاشات ذكية) وتوزيعها على الجهات الحكومية
• الحوكمة والمتابعة: دعم مكتب التحول في التنفيذ، مع تنظيم اجتماعات شهرية مع الجهات الحكومية لقياس التقدم
• التدريب والتمكين: تدريب أكثر من 200 مدربًا داخليًا على إدارة الأداء، وتقديم برامج تدريبية حسب مراحل دورة الأداء (كتابة الأهداف، المراجعة، التقييم، التغذية الراجعة)
• نهاية المشروع: توثيق كافة المخرجات والأدوات والتوصيات في ملف رقمي موحد

أثمر هذا التعاون عن تحقيق عدة نتائج مؤثرة، بما في ذلك:

• اعتماد إطار موحد لتقييم الأداء في الجهات الحكومية
• مواءمة واضحة بين الأداء والمكافآت
• لغة ومفاهيم موحدة بين مختلف الجهات
• رفع الوعي من خلال محتوى بصري عالي الجودة
• تعزيز فهم الموظفين والمشرفين لمفاهيم إدارة الأداء

سلط هذا التعاون الضوء على ما يلي:

• الحملة التوعوية متعددة القنوات ساهمت في رفع الوعي وتحفيز التفاعل
• استخدام التدريب التفاعلي كان أكثر فاعلية من الأسلوب التقليدي
• تمكين المشرفين كان عنصرًا محوريًا لاستدامة التطبيق

أصبح لدى الجهات الحكومية الآن إطار وأدوات موحدة لإدارة الأداء الوظيفي، مما عزز من مواءمة الأهداف وتحفيز الأداء، وساهم في بناء ثقافة مؤسسية قائمة على التميز والمساءلة.