الهدف
تمكين الموظفين من خلال بناء قدرات تنظيمية فعالة، وإنشاء بيئة عمل جاذبة واحترافية لجميع القطاعات، ومواءمة المهام مع الأهداف الاستراتيجية خصوصًا في استبقاء المواهب، وتمكين الجهة من مواجهة التحديات المستقبلية بكفاءة.
التحديات الرئيسية
- دمج أكثر من 1300 مسمى وظيفي ضمن هيكل موحّد ومحسن
- ضمان التفاعل والمشاركة من كافة القطاعات التنظيمية
- الانتقال من ممارسات مجزأة إلى رؤية موارد بشرية موحدة
النهج الاستشاري
طبقت ثروة منهجية استشارية تستند إلى أفضل الممارسات، تضمنت:
- تحليل الوضع القائم للهيكل والمسميات
- مقابلات مع أصحاب المصلحة ومجموعات التركيز
- مقارنات مرجعية مع ممارسات الموارد البشرية العالمية
- استبيانات تحليل وظيفي شاملة
- ورش عمل تعاونية مع فرق القطاعات والموارد البشرية
الإنجازات
أثمر هذا التعاون عن تحقيق عدة نتائج مؤثرة، بما في ذلك:
- رفع مستوى الوضوح والمساءلة لكافة الوظائف
- دمج أدوات الأداء والتعاقب والتطوير ضمن منظومة موحدة
- اعتماد مؤسسي لنموذج نضج لتقييم الأداء
- تعزيز قدرة العميل على جذب وتطوير واستبقاء الكفاءات المؤهلة
الأفكار والدروس المستفادة
سلط هذا التعاون الضوء على ما يلي:
- أهمية الدعم المبكر من الموارد البشرية والقيادة العليا في تحفيز المشاركة
- النتائج المتكاملة التي يؤدي إليها الربط بين الأداء التعاقب والوصف الوظيفي
- مشاركة مديري الصف الأول والثاني في كافة مراحل المشروع تعزز من جودة التطبيق
أثر المشروع على العميل
أصبحت الجهة الآن تمتلك هيكلًا تنظيميًا متطورًا للموارد البشرية يتماشى مع متطلبات المستقبل، ويُمكنها من إدارة الأداء بفعالية، والتقليل من المخاطر، وتطوير المواهب. وبفضل ذلك، باتت الجهة قادرة على مواكبة النمو والتحول بثقة، مع الحفاظ على أفضل الكفاءات وتعزيز مستوى التفاعل والارتباط الوظيفي لدى الموظفين.